أفكار دعوية(الدال على الخير كفاعله)
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  رسائل جديدةرسائل جديدة  facebookfacebook  جديد اليومجديد اليوم  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الجهاد
المواضيع الأخيرة
» من رموز الجهاد (4)..عبد الله التل .. بطل معركة القدس
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 3:46 pm من طرف sniper

» من رموز الجها (3) .. يوسف العظمة .. بطل معركة ميسلون
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 3:43 pm من طرف sniper

» من رموز الجهاد (2)...أبو مصعب الزرقاوي رحمه الله وجعل الجنة مثوانا ومثواه
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 3:33 pm من طرف sniper

» من رموز الجهاد(1) ..الشيخ الشهيد كما نحسبه أسامة بن لادن
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 3:27 pm من طرف sniper

» من قصص الجهاد الأفغاني
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 9:04 am من طرف sniper

» هل أنت أمة ؟؟!
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:42 am من طرف sniper

» الـــزاد في أحكام الجهـاد
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:39 am من طرف sniper

» [ الأربعين في الجهاد - أبو الفرج المقرئ ] (2/2)
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:27 am من طرف sniper

»  [ الأربعين في الجهاد - أبو الفرج المقرئ ](1/2)
الغيبة و كفارتها Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:20 am من طرف sniper

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط أفكار دعوية(الدال على الخير كفاعله) على موقع حفض الصفحات
تصويت

 

 الغيبة و كفارتها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 87
نقاط : 262
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
الموقع : www.facebook.com

الغيبة و كفارتها Empty
مُساهمةموضوع: الغيبة و كفارتها   الغيبة و كفارتها Icon_minitime1السبت أغسطس 13, 2011 12:10 am

الغيبة و كفارتها Images?q=tbn:ANd9GcTYVvq-xCa-fugbTJPvv-3wRycEwYVJaql6s-5Tdgy40W4yanug



الغيبة وكفارتها
1- ما حكم اتهام شخص بأنه لا يستطيع أن يتحكم بلسانه ؟

2- هل يجب أن أخبرهم بما قالوا عنهم ومن الذي قال ؟

هذا الأمر وقع وبدلاً من أن يتم إخبار الشخص عما قيل عنه ومن قاله، قالوا له بأن من نقل له الكلام هو الذي لا يتحكم بلسانه ، ولم يقولوا له أكثر من ذلك .

3- كيف يتم اتهام شخص بشيء ربما لم يقله بدون إخباره ؟

ربما يكون الشخص بريئاً وقد ساءت سمعته الآن، أرجو أن تخبرني بجميع الأحكام الإسلامية المتعلقة بهذا الشأن لكي أوقف القذف والإفتراء والغيبة التي وقعت على الشخص الذي اتهموه بأنه لا يتحكم بلسانه .


الحمد لله
أولاً :

يجب على المسلم حفظ لسانه عما نُهيَ عنه ، ومن هذه المنهيَّات والتي تساهل الناس في الوقوع فيها كثيراً الغيبة والبهتان والنميمة .

والغِيبة : هي ذكر المسلم في غيبته بما فيه مما يكره نشره وذِكره ، والبهتان : ذِكر المسلم بما ليس فيه وهو الكذب في القول عليه ، والنميمة : هي نقل الكلام من طرف لآخر للإيقاع بينهما .

والأدلة في تحريم هذه الأفعال كثيرة ، نكتفي بذكرِ شيءٍ يسير فقط لوضوح تحريمها :

قال تعالى : { وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ } الحجرات / 12 .

عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : ذِكرُك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه فقد بهتَّه . رواه مسلم ( 2589 ) .

عن ابن عباس قال : مرَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلم على قبرين فقال : أما إنَّهما ليُعذَّبان وما يعذبان في كبير ، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة ، وأما الآخر فكان لا يستتر من بوله ، قال : فدعا بعسيبٍ رطْبٍ فشقه باثنين ثم غرس على هذا واحداً وعلى هذا واحداً ثم قال لعله أن يخفف عنهما ما لم ييبسا . رواه البخاري ( 213 ) ومسلم ( 292 ) .

ثانياً :

وقول القائل عن غيره " لا يستطيع التحكم بلسانه " هو لا شك مما يكرهه صاحبه ، فإن كان صحيحاً فهي غيبة وإلا فهي بهتان .

فعلى كل من وقع منه الغيبة أو البهتان أو النميمة أن يتوب ويستغفر فيما بينه وبين الله ، فإن علِم أنه قد بلَغ الكلامُ للمُتكلَّم عليه فليذهب إليه وليتحلل منه ، فإن لم يعلم فلا يُبلغه بل يستغفر له ويدعو له ويثني عليه كما تكلم فيه في غيبته . وكذا لو علم أنه لو أخبره ستزيد العداوة ، فإنه يكتفي بالدعاء والثناء عليه والاستغفار له .

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كانت له مظلمةٌ لأخيه من عرضه أو شيءٍ فليتحلَّلْه منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه " .

رواه البخاري ( 2317 ) .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

ومَن ظلم إنساناً فقذفه أو اغتابه أو شتمه ثم تاب قبِل الله توبته ، لكن إن عرف المظلومُ مكَّنه من أخذ حقه ، وإن قذفه أو اغتابه ولم يبلغه ففيه قولان للعلماء هما روايتان عن أحمد : أصحهما أنه لا يعلمه أني اغتبتك ، وقد قيل : بل يحسن إليه في غيبته كما أساء إليه في غيبته ؛ كما قال الحسن البصري : كفارة الغيبة أن تستغفر لمن اغتبته .
" مجموع الفتاوى " ( 3 / 291 ) .



عدل سابقا من قبل Admin في السبت أغسطس 13, 2011 2:24 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkhaier.yoo7.com
mohamed fattoum
Admin



عدد المساهمات : 1
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 13/08/2011

الغيبة و كفارتها Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغيبة و كفارتها   الغيبة و كفارتها Icon_minitime1السبت أغسطس 13, 2011 1:19 am

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الغيبة و كفارتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أفكار دعوية(الدال على الخير كفاعله) :: الفئة الأولى :: رسائل دعوية-
انتقل الى: